صواب. الإنسان هو محور التاريخ، حيث تتشكل الأحداث التاريخية من خلال أفعاله وتفاعلاته. كل فترة زمنية تحمل في طياتها قصصًا عن إنجازات البشر، صراعاتهم، وتطوراتهم. من الحروب والثورات إلى الاكتشافات العلمية والثقافية، تعكس هذه الأحداث تطور المجتمعات وتغيراتها. كما أن التاريخ يسجل تجارب الإنسان في مواجهة التحديات، مما يسهم في فهم الحاضر والتخطيط للمستقبل. لذا، يمكن القول إن حوادث الإنسان في كل زمان ومكان تشكل جوهر التاريخ، مما يجعل دراسة التاريخ ضرورية لفهم طبيعة الإنسان ودوره في تشكيل العالم من حوله.