بعد العاصفة القوية التي اجتاحت المدينة، قرر سامي أن يأخذ جولة على الساحل لاستنشاق الهواء النقي ومشاهدة آثار العاصفة. كان هذا الوقت مثاليًا للتفكير والتأمل في ما حدث. ومع كل خطوة كان يأخذها على الرمال المبللة، تذكر سامي الأصدقاء الذين كانوا معه في تلك اللحظات الصعبة.
رفاق سامي على الساحل
رافق سامي في تلك الرحلة العديد من الأصدقاء الذين كانوا جزءًا من تجربته في مواجهة العاصفة. كل واحد منهم كان له دور في تخفيف العبء النفسي الذي عاشوه معًا.
| الاسم | الدور |
|---|
| علي | كان دائمًا يقدم الدعم المعنوي والتشجيع. |
| فاطمة | كانت تروي القصص لتخفيف التوتر وتحفيز الضحك. |
| يوسف | قدم المساعدة العملية في إعادة ترتيب الأمور بعد العاصفة. |
مع كل خطوة على الساحل، شعر سامي بالامتنان لوجود أصدقائه إلى جانبه. كانت تلك اللحظات فرصة لتجديد الروابط وتعزيز الصداقات التي اختبرت صمودها في الأوقات العصيبة.
الأمواج التي كانت تتلاطم على الشاطئ كانت بمثابة تذكير قوي بأن الحياة تستمر، وأن الأصدقاء هم من يجعلون هذه الحياة أكثر تحملًا وجمالًا حتى في أحلك الأوقات.